.
لاذاهِبٌ و لا عائد.
ومن أين لي أن اكون نبيّاً؟
أنا الصخرةُ، و عليها يُبنى المنفى.

لاذاهِبٌ و لا عائد.
ومن أين لي أن اكون نبيّاً؟
أنا الصخرةُ، و عليها يُبنى المنفى.
* مُقتطفات من القصيدة، " تنبّأ أيّها الأعمى" أدونيس
سمرقند
__________________
سمرقند
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire