lundi 6 octobre 2008

لاذاهِبٌ و لا عائد.

.
لاذاهِبٌ و لا عائد.
ومن أين لي أن اكون نبيّاً؟
أنا الصخرةُ، و عليها يُبنى المنفى.



* مُقتطفات من القصيدة، " تنبّأ أيّها الأعمى" أدونيس
سمرقند
__________________

Aucun commentaire: