على وقع زيارة المفاجئة الرئيس التركي أردوغان..أكد الأستاذ حازم القصوري” أن تونس أمانة و ليست لتونس مصلحة في دخول مربع صراع الاقطاب و التجاذبات الإقليمية المرتقبة “وهذا في صميم سياستها الخارجية منذ الزعيم الحبيب بورقيبة إلى الباجي قايد السبسي .
كما إعتبر أن المنطقة على صفيح ساخن و يجب تفعيل مقتضيات الباب السادس من ميثاق الأمم المتحدة لدفع نحو تسوية النزاع بالطرق السلمية من خلال فتح الملف الليبي برمته و الذهاب إلى مصالحة وطنية شاملة.
وختم الأستاذ حازم القصوري ان تونس معنية بالتحرك الدولي لانشاء منطقة آمنة في ليبيا للمهاجرين ..وهذا في صميم أمنها القومي و إلتزاماتها الدولية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire